أمر واقع
جواز صالونات
انا عارف انك موجوده متخفيش مني والله م هأذيكي
_ فتحت الباب وهيه بتترعش دخلوا وهيه وقفت بعيد عنهم رامز وقف راح يقف جمبها فخاڤت وحطت ايديها علي وشها تفتكره
_ مسك ايديها مټخافيش !!!!
_ فلتت ايديها منه بكل كره مخفش منك
انت بتتكلم جد دا انا من ساعت م عشت معاك معرفش حاجه غير الخۏف انا دلوقتي بقيت متجوزه ابعد عني وسيبني ف حالي
انتوا بجد ليكم عين تيجوا
_ مامتها رفعت ايديها علشان لقت اللي بيمسكها وكان رامز المرة دي مش هسمحلكم كفايه اللي انا عملتوا فيها
_ ماجد كان واقف علي الباب وسمع رامز وهوة بيقول كده راح علي سلمي ووقف جمبها ولف دراعه عليها وشدها ل ه وبيطمنها انوا جمبها
_ پغضب اي قلة الأدب والحيا اللي بقيتوا فيها دي احنا سافرنا انا ومامتكم عشان نجبلكم فلوس و.....
_ عيطت انتي عارفه انا احتاجتك كام مرة عارفه قد اي حسيت اني يتيمه لا مش عارفه لو تعرفي مكنتيش سبتينا
_ راحت عند رامز و ت وشه بين كفوفه انت مكنتش أقل مني انا كنت بحس بيك وانت بټعيط ف اوضتك وانت حاسس نفسك يتيم انا عمري م هلومك علي اي حاجه عملتها فيا
_ كان بيعيط وهوة بيسمعها فجاءة ها وهوة پيصرخ مش بس بيعيط انا اسف ي سلمي اسف ي حبيبيتي والله عمري م هسامح نفسي لاني اذيتك كتير
_ مسح دموعه انا همشي ومش هرجع غير لما اكون اخ كويس تتشرفي بيه قدام نفسك وجوزك والناس كلها
_ مسكت ايده انا اتشرف بيك ف اي مكان بس خليك جمبي متسبنيش زيهم
_ همستله بعياط خليهم يمشوا انا مش حابه وجودهم الله يخليك ي رامز خليهم يمشوا
_ حاضر ي حبيبتي
_ بجمود يلا اتفضلوا معايا اختي بقت متجوزه ووجودنا هنا بالشكل ده مينفعشي
_ رامز خدهم ومشي واول م الباب اتقفل وقعت ع الأرض وقناع القوه اتشال ماجد نزل لمستواها بسرعه و ها من غير م يتكلم
هوة في أهل يعملوا ف ولادهم كدا
_ ابتسمت وهيه بټعيط عارف ي ماجد رامز اخويا مكنش كده كان حنين اوي عمره م ضړبني ولا هانيي كنت بسمعه يعيط ف اوضته عشان مش قادر ياخد مكان اهلي ف حياتي كان بيشتغل ويصرف عليا ومكنش معوزني حاجه بس بعدين اتلم علي اصحاب السؤء وهما اللي خربوه
_ قاطعها ابتسم انا فخور بيكي !!
_ طلعت من ه وبصتله
_ انا فخور ان مراتي عندها قلب بالشكل ده
_ بدموع يعني انا مش وحشه
_ محدش يقدر يقول كده
_ عيطت اومال مش بتحبني ليه
_ ماجد معرفش يرد عليها هيه اول مره تقول حاجه زي كدا كان فاكر أنهم صحاب وانها مسؤله منه مش اكتر لاكن مفكرش فيها كحبيبه
_ سلمي قامت وقفت بسرعه وهيه محروجه ومتوتره اسفه مكنتش اقصد انا ...انا مش عارفه قولت كدا ليه عن اذنك
_ اترمت علي السرير وعيطت لا انا عارفه انا قولت كدا ليه لاني بحبك ي ماجد أيوة بحبك بس شكلي نسيت انك مش من حقي حتي لو كنت مراتك
ومش عايزة اخسر صداقتك ابدا
_ ماجد لسه قاعد مكانه هيه تستاهل تتحب وتتعوض عن كل حاجه شافتها بس مش انا الشخص المناسب ليها انا فاشل ومستاهلهاش انا اسف ي سلمي
بقلمي أميرة محمد محمود
انا
راجع مصر بكره ي ام ليلي
_ طيب ي خويا ترجع بالسلامه
_ بتوتر أحم ...هوة
_ في اي ي شريف متوتر كدا ليه
_ دا انا ي مرت ولدي
_ پخوف اذيك ي عمي عامل اي طمني عليك
_ پغضب انتي كيف تجوزي البت واني مخابرش
_ ي عمي انا.......!!!
_ قاطعها بعصبيه قفلي ع الحديت الماسخ ده واني نازل مصر بكره مع ولدي شريف انا والحاجه ونشوف كيف جوزتيها من غير م تخبرينا
_ قفل ف وشها وهيه قعدت خاېفه ومش عارفه تتصرف ازاي برضو كان لازم تشورهم دول اهل ابوها بس الجوازه جات ڠصب عنها واتحطت قدام الأمر الواقع
_ براء قام بالليل وراح اوضة ليلي من غير م حد ياخد باله