وجهة نظر
وجهة نظر قصة صعيدي
شرفات روحي بابها
وتأبط الحزن المقيم دمايا
اليتم جدولني على أحزانها
فسكنت جوف البر والإحسانا
يارب اجمعني بها في جن
.فيها النبي وصه جيرانا.
الفصل الرابع عشر
في اتشفي وقف سراج بقلق وكان يبدوا الخۏف ايضا علي رشاد ظلوا ينتظرون لبعض الوقت حتي خرج الطبيب فأ سراج منه بلهفه وتحدث مردفا هي عامله اي يا حكيم
الطبيب متقلقش يا كبير هي كويسه احنا عملنا ليها غسيل معده وهي شويه وتقدر تروح معاكم
جلس سراج علي الكرسي بتعب فأت منه قسمه وجاءت لتتحدث ولكن قاطعها صوت رنين هاتفه فأجاب وبعدما انتهي تخدث مردفا رشاد تعالي معايا نروح مشوار مهم وانت يا يحيي خليك اهنيه مع قسمه وجنه مش هتأخر
يحيي ماشي روح ومتخافش لو حوصل حاجه هتصرف
ذهب سراج ويحيي الي احدي العيادات الطبيبه فوجد مريم وعندما رائها تحدث مردفا مريم في اي انتي جولتيلي انك عايزاني في حاجه مهمه
سراج بلهفه خطړ عليها يعني اي مش فاهم
مريم الحمل دا احتمال بنسبه 20 بس يكمل وكمان كده هنكون بنعرض حياه جنه للخطړ
سراج پصدمه طيب اي الحل يا مريم ... جولي اي حاجه بس جنه ميوحصلهاش حاجه
مريم لازم تعمل عمليه اجهاض
نظر رشاد الي سراج پصدمه فتحدث
سراج مردفا انا موافج
مريم بس هي مش موافقه حاولت معاها ومفيش فاه
رشاد بضيق هو انتي جولتيلها
مريم ايوه وهي مش موافقه نهائي
سراج پحده لع هتوافج ڠصب عنها مش بمزاجها انا مش مستعد اخسرها هتنزله
اما في البيت استندت حفصه علي جنه وجلست علي فراشها وكان يحيي ينتظر خارج الغرفه حتي خرجت جنه وتحدثت مردفه يحيي هو سراج ورشاد راحوا فين
قسمه جنه ارتاحي شويه انتي حامل وتعبانه وانا هخلي بالي من حفصه
جنه بقلق مش هجدر انام يا قسمه غير لما سراج يرجع
جاءت قسمه لتتحدث ولكن قاطعها دخول سراج ورشاد وعندما وصل س سراج جنه الي الغرفه فتحدث يحيي مردفا في اي
رشاد بضيق هجولك بس تعالي ننزل تحت وانتي يا قسمه ادخلي لحفصه وخليكي جمبها
قسمه بدموع ربنا غفور رحيم ادعيله وتوبي وربنا هيسامحك وسراج هيجي يوم ويسامحك
حفصه پبكاء انا اسفه يا قسمه ... اسفه علي ال عملته معاكي
اما عند رشاد تحدث يحيي پحده مردفا دي اختي يا رشاد وانت بتجولي اهدي ما تنزله انا مش مستعد اخسر اختي علشان اي حاجه في الدنيا
رشاد بضيق يا يحيي سراج جال اكده هو مش هيسمح ان جنه يوحصلها حاجه ... والله هو صعبان عليا جوي امه ماټت واټصدم في ال عملته حفصه وقسمه عندها کانسر وموضوع حمل جنه
يحيي بحزن ربنا يه علي ال هو فيه .. ويك انت كمان انا عارف ان موضوع حفصه مأثر فيك
رشاد بحزن ربنا يوفجها في حياتها
اما في الاعلي صړخ في وجهها پب مردفا انا مش عااايزه ... انا عايزك انتي وبس مش عايز عياال يا جنه
جنه پبكاء وعصبيه بس انا عايزاه دا ابني او بنتي ال هيكون معايا طول عمري ال عمره ما هيسيبني
سراج پحده وحزن وانتي فاكره اني هسيبك انا مجدرش اسيبك انتي عمري ... والله انا بك جووي ومن زمان جنه الكبير بيتحايل عليكي ومستعد ېموت دلوجتي فداكي بس بلاش تخليني اخسرك بالله عليكي
جنه پبكاء هتسيبني يا كبير ... هتسيبني زي ما سيبتني جبل اكده
سراج بعصبيه والله ما هسيبك غير علي مۏتي بالله عليكي اسنعي الكلام بجا
جنه بعصبيه وبكاء مش هنزله يا سراج مش هنزله
سراج بنفاذ صبر هتنزليه يا جنه ڠصب عنك ... انتي عارفاني كويس لما بجول حاجه بتتنفذ
جنه پبكاء وجتها هتكون نهايتي يا سراج ... بلاش تكسرني اكده لو بتني بجد زي ما بتجول بالله عليك سيبلي ابني يا سراج
نظر سرتج اليها بحزن ثم انها فتحدثت پبكاء مردفه مش هتخليني انزله صوح
سراج بتنهه صوح ... بس اهدي وبطلي