وجهة نظر
وجهة نظر قصة صعيدي
حاجه انا عارفه انك محترم وهتعمل علشان خاطري
نظر سراج اليها ثم تحدث مردفا ماشي يا ماما علشان خاطرك بس قسمه محرمه عليا لحد ما تتصلح يا تطلج
نظرت قسمه اليه پصدمه وظلت تبكي اكثر اما عند جنه جلست بجانب والدتها وهي تتحدث پبكاء مردفه مش هرجع يا ماما مش هرجع
الام عيب يا جنه ... غيب يا بنتي تسيبي بيت جوزك من غير اذنه انتي اكده حرام عليكي كمان
الام تجولي لجوزك وهو ياخدلك حجك لكن ال انك تسيبي بيتك من غير اذن جوزك اكده غلط جومي اي و
لم تكمل الام كلماتها حتي دخل سراج وتحدث مردفا مساء الخير
الام اهلا وسهلا يا ابني
نظرت جنه فوجدت قسمه خلفه وتحدثت مردفه جايه تضربني كمان اهنيه
سراج بضيق لع جايه تعتذرلك علشان هي غلطت
جاءت جنه لتتحدث ولكن قاطعتها والدتها مردفه هترجع بيتها جومي اي
نظرت جنه الي والدتها بضيق ثم ارتدت ثيابها وذهبت معهم الي البيت وعندما وصلوا دخلت الي غرفتها فدخل سراج خلفها وتحدث مردفا لو جايه ڠصب عنك مممن ارجعك بيت اهلك انا عارف انعا غلطانه وانا هاخدلك حجك هي دلوجتي محرمه عليا وهطلجها بس مش علشان ال عملته علشان انا مش هجدر اعيش معاها اكتر من اكده
سراج بضيق متزعليش يا جنه انا هحاول اعوضك عن ال بتعنله قسمه تعالي نامي دلوجتي وارتاحي ومتزعليش وبكره هفسحك
حنه بسعاده احلف
سراج بابتسامه هفسحك والله بس متزعليش نفسك
في الصباح دخل سراج الي غرفه قسمه ليبحث عن مفاتيحه وحاء لي من ا ولكن لاحظ وحود شئ غريب فدخلت قسمه ووقف ينظر پصدمه
الي هذا الشئ وهو يه تغراب ثم تحدث مردفا اي دا
نظرت قسمه اليه ثم تحدثت مردفه استغر الله العظيم ... دا عمل
سراج پحده عمل اي وزفت اي علي دماغك اي ال دخل الحاجات دي اوضتي وفي ك ليه عاد
قسمه بقلق والله العظيم ما اعرف دا عمل شكله معمولي انا
سراج بعصبيه مين ممكن يفكر في الاعمال والكلام دا اي ال بيوحصل بالظبط في البيت دا وفي ارضتي كمان
سراج پب بجا بيتي بخله شغل السحر والاعمال دا
لم يكمل سراج كلماته وفجأه صړخت قسمه بقوه ووقعت علي الارض فاقده وعيها فأ منها سراج بلهفه وجاء الجميع علي الصوت وحملها ثم وضعها علي ا فتحدثت فاطمه بلهفه في اي يا بني مالها قسمه
ات جنه منها ثم وضعت يها علي نبضها وتحدثت مردفه النبض كويس هو اي ال حوصل حفصه هاتيلها كوبايه لمون بسرعه
انتهي سراج من قرأه بعض الايات القرأنيه ففتحت قسمه ها وعندما وجدته ت فيه ه وتحدثت پخوف مردفه متسبنيش بالله عليك انا شوفت حاجات ه وشكلها تخوف
سراج بدهشه حاجات اي يا قسمه
قسمه پخوف ودموع حاجات ه جووي
فاطمه بحزن استغفر الله العظيم اي ال صابكم يا ولاد
جنه بحزن طيب قسمه خدي اشربي اللمون دا
اخذت قسمه اللمون وجاءت لتشربه فالقت الكوب بسرعه وتحدثت پب مردفه دا ډم انتي بتشربيتي ډم
نظر الحميع الي الكوب ولم يحدوا اي اثار للدماء فتحدث سراج مردفا فين الډم دا يا قسمه
قسمه بصړاخ والله العظيم ډم ا بالله ډم
فاطمه پصدمه استغفر الله العظيم .. استغفر الله العظبم
قسمه وهي تضع يها علي اذنيها اسكتي متحوليش اكده
حفصه بحزن سراج اجل كتب الكتاب لو غايز يا اخوي
سراج بضيق مفيش حاجه هتتأجل روحي اي وري نفسك وقسمه هتكون كويسه
ذهبوا الجميع وشعرت جنه بشئ غريب وايضا فاطمه اما عند سراج فتحدث مردفا يبتي اهدي اكده وهدي اعصابك وانا معاكي مش هسيبك عايزك تبجي دي الجمر انهارده في كتب الكتاب
حفصه بتعب وابتسامه ماشي حاضر
ابتسم سراج بشك ثم ذهب من الغرفه وقاموا بجميع التيرات وجاء موعد كتب الكتاب ووصلوا الجميع وبؤا في مراسم كتب الكتلة اب وعندما انتهوا نزل الجميع فنظر سراج واڼصدم الجميع عندما وحدوا قسمه تنزل علي الدرج وهي ترتدي سهره ضيق وتاركه بدون حجاب ولا النقاب ووو
الفصل السابع
اڼصدم الجميع عندما وجدوا قسمه هكذا فنظر سراج الي الجميع ثم نظر اليها وسها من يها وصعد بها الي الاعلي